السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
PERTANYAAN
Kang Aldie
Pitakon:
Bagaimana hukumnya perlakuan jenazah terhadap orang Islam yang melakukan kemusyrikan? Wajibkah kaum muslimin mentakziahinya?
Nyuwun Pitedah, maturnuwun.
JAWABAN
1. Ibuetz Ibnu Al Mubasyiri
waalaikumussalam
تحفة المحتاج في شرح المنهاج » كتاب الجنائز » فصل في الدفن وما يتبعه
مسألة: الجزء الثالث التحليل الموضوعي
( وَ ) يُعَزَّى ( الْكَافِرُ ) إنْ احْتَرَمَ لَا كَحَرْبِيٍّ فَتَحْرُمُ تَعْزِيَتُهُ عَلَى مَا قَالَهُ الْإِسْنَوِيُّ وَاَلَّذِي يُتَّجَهُ الْكَرَاهَةُ نَعَمْ إنْ كَانَ فِيهَا تَوْقِيرُهُ حَرُمَتْ حَتَّى لِذِمِّيٍّ وَقَدْ تُسَنُّ تَعْزِيَتُهُ إنْ رُجِيَ إسْلَامُهُ ( بِالْمُسْلِمِ غَفَرَ اللَّهُ لِمَيِّتِك وَأَحْسَنَ عَزَاءَك ) وَتُبَاحُ تَعْزِيَةُ كَافِرٍ مُحْتَرَمٍ لِمِثْلِهِ بَلْ قَالَ الْإِسْنَوِيُّ يُتَّجَهُ نَدْبُهَا لِمَنْ تُسَنُّ عِيَادَتُهُ فَيُقَالُ لَهُ أَخْلَفَ أَوْ خَلَفَ اللَّهُ عَلَيْك وَلَا نَقَصَ عَدَدُكَ أَيْ لِتَكْثُرَ الْجِزْيَةُ بِهِمْ لِلْمُسْلِمِينَ فِي الدُّنْيَا وَالْفِدَاءُ لَهُمْ بِهِمْ فِي الْآخِرَةِ فَلَيْسَ فِيهِ دُعَاءٌ بِدَوَامِ كُفْرٍ بَلْ قَالَ شَارِحٌ لَا يُحْتَاجُ لِهَذَا التَّأْوِيلِ أَصْلًا أَيْ لِأَنَّهُ لَا يَلْزَمُ مِنْ كَثْرَةِ الْعَدَدِ كَوْنُهُ بِوَصْفِ الْكُفْرِ [ ص: 179 ] وَظَاهِرُ أَنَّهُ لَا تُسَنُّ تَعْزِيَةُ مُسْلِمٍ بِمُرْتَدٍّ أَوْ حَرْبِيٍّ بِخِلَافِ نَحْوِ مُحَارِبٍ وَزَانٍ مُحْصَنٍ
وَتَارِكِ صَلَاةٍ وَإِنْ قُتِلَ حَدًّا
تحفة المحتاج في شرح المنهاج » كتاب الجنائز » فصل في الدفن وما يتبعه
مسألة: الجزء الثالث التحليل الموضوعي
( وَ ) يُعَزَّى ( الْكَافِرُ ) إنْ احْتَرَمَ لَا كَحَرْبِيٍّ فَتَحْرُمُ تَعْزِيَتُهُ عَلَى مَا قَالَهُ الْإِسْنَوِيُّ وَاَلَّذِي يُتَّجَهُ الْكَرَاهَةُ نَعَمْ إنْ كَانَ فِيهَا تَوْقِيرُهُ حَرُمَتْ حَتَّى لِذِمِّيٍّ وَقَدْ تُسَنُّ تَعْزِيَتُهُ إنْ رُجِيَ إسْلَامُهُ ( بِالْمُسْلِمِ غَفَرَ اللَّهُ لِمَيِّتِك وَأَحْسَنَ عَزَاءَك ) وَتُبَاحُ تَعْزِيَةُ كَافِرٍ مُحْتَرَمٍ لِمِثْلِهِ بَلْ قَالَ الْإِسْنَوِيُّ يُتَّجَهُ نَدْبُهَا لِمَنْ تُسَنُّ عِيَادَتُهُ فَيُقَالُ لَهُ أَخْلَفَ أَوْ خَلَفَ اللَّهُ عَلَيْك وَلَا نَقَصَ عَدَدُكَ أَيْ لِتَكْثُرَ الْجِزْيَةُ بِهِمْ لِلْمُسْلِمِينَ فِي الدُّنْيَا وَالْفِدَاءُ لَهُمْ بِهِمْ فِي الْآخِرَةِ فَلَيْسَ فِيهِ دُعَاءٌ بِدَوَامِ كُفْرٍ بَلْ قَالَ شَارِحٌ لَا يُحْتَاجُ لِهَذَا التَّأْوِيلِ أَصْلًا أَيْ لِأَنَّهُ لَا يَلْزَمُ مِنْ كَثْرَةِ الْعَدَدِ كَوْنُهُ بِوَصْفِ الْكُفْرِ [ ص: 179 ] وَظَاهِرُ أَنَّهُ لَا تُسَنُّ تَعْزِيَةُ مُسْلِمٍ بِمُرْتَدٍّ أَوْ حَرْبِيٍّ بِخِلَافِ نَحْوِ مُحَارِبٍ وَزَانٍ مُحْصَنٍ
وَتَارِكِ صَلَاةٍ وَإِنْ قُتِلَ حَدًّا
boleh
ta'ziah pd orang kafir asal bukan kafir harbi kalau kafir harbi menurut
imam asnawi itu maka haram hukumnya tapi menurut kaul yg unggul
hukumnya makruh bahkan kalau dapat menimbulkan pelecehan pd agama islam
walau kafir dimmi pun juga haram dan bila
bisa di harapkan keislaman orang yg di ta'ziahi maka sunnat hukumnya
dan pd zdohirnya tdk di sunnahkan ta'ziah pd orang murtazd dan kafir
zdimmi beda halnya seperti orng yg zina mukhson dan orng yg meningglkan
solat maka tetep sunnat di ta'ziahi
والسلام عليكم ورحمة الله و بركاته
0 komentar:
Posting Komentar